مسجات إعتذار بشكل عام

عندما أجعلك حزينًا، أذهب وأعتذر منك، وهذه ليست نهاية القصة؛ بل أندم على كل ثانية جعلتك فيها حزين.

‏ما تهمني لفظة -الآسف- بذاتها كثر ما تهمني كثرة المحاولات، صدق الندم على الفعل، والاستماتة في توصيل العذر معنويًا أكثر من لفظيًا، أهتم بالطريقة أكثر من القول.

‏كلمة اسف تنفع لمّا تضرب كتف غريب بالخطأ أو تكسر كأس بالغلط، بس لمّا تتعدى بحق شخص وتجرحه فسّر، برّر، تحمّل المسؤولية، لكن لفظ الأسف لوحده ماينفع

‏أمّا الآن لو جِئت لي بأسف العالم أجمع؛ لا أريدك

‏كم حجم أسفك من نفسك لما كنت تحط مبررات لمواقف تفسيرها كان واضح؟

‏ أسوأ إنسان في الدنيا الّذي يُؤذيك ويَتعامل معك كأنك أنتَ الذي آذيته .”

‏انتهت مراسيم الأعتذار عن الجميع الآن آن لنا أن نعتذر، لا لإحدٍ بل لأنفسنا

لحظة إدراك : أدين لنفسي بالكثير من الاعتذارات .

. لٱ فائدة من الإعتذار بعد الاذى والإنكسار ، ولا معنى لكلمة أسف بعد أن تضع في قلب أحدهم جرح نازف ، فالإعتذار لا يضمد جرحاً ، والأسف لا يجبر كسراً..!

-كسر الخاطر مثل الخطاً الطبي الإعتذار فيه لا يرد العافية.

كنت أعتذر لك، ولا أدري ما هو خطئي فقط كان همي أن لا أفقدك ؛ الآن نسيتك.

مَا لِاعْتذَارِك بَعدَ هَجْرِكَ قِيمَةٌ جَفَّ الغدير وماتت الأشجار القَلْبُ أَنْتَ مَلَكْتهُ وَكَسَرْتهُ هَجْرًا، أَتَجَبُرُ كَسْرَهُ الْأَعْذَارُ؟

‏في نهاية أدركت انني مدين لنفسي بكثير من الاعتذارت.

‏‎لو اشوفك محتاجني،والله لو بيننا الف زعل ما اخليك.

‏أحيانا لا يتوجب عليك سماع أعذارهم، لأن أفعالهم قالت كل الحقيقة.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play